الوزير والسفير السابق Hamoud Abdi يكتب حول الحملة الانتخابية.
…والحملة تطوى خيامها وتصبح،في خبر كان ،لايسعني،إلا أن أسجل ما يلي:
١-أشكرسدوم ولد اعلي ولد أيده،كوكبنا الدرّي ونور سمائنا وحرمه المصون،كرمي منت سدوم ولد آبه.
والشكر موصول،للثنائي العندليبي الآخر،سيداتي ولد سدوم وكرمي منت سيداتي وللملحن والمؤدي، للنشيد،في “ابياظ فاغو” ثم،في “البتيت”،عبدالله ولد أعمر ييكيو،وللفنان والشاعر المفلق،سدوم ولد سيداتي الذي راجع الكلمات وتأكد، من “تيفلواتن”الهاوي المؤلف المخفي لاسمه.
شكرا جزيلا،لكم،فنانينا المبدعين،فقد خرقت معزوفاتكم الرائعة وحناجركم الملائكية الآفاق، في طول مقاطعتنا وعرضها،جاعلة أسماء مرشحينا،على كل لسان وموصلة رسائلنا المستعجلة،إلى الناخبين.
٢-كان هذا الجانب،على لمعانه،مجرد قيض،من فيض حملتنا الجامعة (نواب-جهة-بلديات )، الناجحة،بكتابها الملوّن الموزع،بالآلاف ولافتاتها وصورهاوملاحفها وأقمصتها وقلنسواتها التي أبدع،في إنتاجها، مشكورين،بابتنا ولد اقرافه وفريقه الفني الرائع ، في((اكريا ))الإعلانات، لمالكه رجل الأعمال والإعلامي المتميز الناجح:سليمان ولد داداه.
٣-وأهم، من كل ذلك،توفيق حزبنا(الإنصاف )وبعثته النزيهة،بقيادة الصديقين الأمينين التنفيذيين،محمد محمود ولد أمات وسيدي محمد ولد عابدين، ومعهم اتحاديتنا الملهمةامنيه ورئيس قسمنا الحاذق ابراهيم ،في اختياروترشيخ من أرادت غالبية الإنصافيين، أن يمثلوها،دون غيرهم،من الأدعياء والمتطفلين، وهنا،كلمة السر .
٤-وكان،من حظنا،أن اختار،لنا، الحزب،أيضا،طاقمي حملة لاكالطواقم ،جدية وايمانا وخبرة:وذلك،على المستوى الجهوي،برئاسة الأستاذ، مستشار السيدالرئيس ومدير حملته السابق،فينا والامين التنفيذي بالحزب،الأخ أحمدسالم ولد محمد فاضل؛وعلى مستوى المقاطعة، المدير والخبير المعروف، مولاي الحسن ولد زيدان. فلقائدي هذين الفريقين وكل أعضائهما،بالغ الشكر والتقدير.
٥-لقد تداعى أهلنا وقد” أنصفهم الإنصاف ” ،على حدّتعبيركبير كبرائنا سيداحمد ولد اجّ،ليحققوا،له، النصر المبين،في كل السباقات، في البلديات الخمس وللجهة والنواب:هبّ الريف،من الرشيد،إلى الحصيرة،مرورا،بالنيملان والقدية،كماوضع أسس وحدته العظيمان، سيداحمد والدّاه،يشدّإزر الأول شركاؤه،في جماعة المركز والثاني حلفاؤه،من كل ذوائب أهل لودي.
ولم تتخلف تجكجة ،عن مؤازرة الإنصاف الذي لم ينس وهو يقسّم التمثيل،أهم المستحقين،إلا ماكان، من تأخر تحقق رغبة سيدي ولد الديه، وهو مايبدو،في الأفق القريب. رمت بلدية تجكجة الصناديق،بأفلاذ كبدها،فكان ثقل قيادة المدينة الأصلية مضيفي الحملةووزيرها المتسامي،على التصنيف المحلي والثنائي الأكثر شعبية،في المدينة، وحضورا:المصطفى وديدي والمحمدان الخارجان وإيّاهما، من المحجة نفسها:بيها واباتي. وفي الجانب الآخر،لم يغب دعم ادّي وجدو ويحي ولا الامام أحمد وفاضل.ولا سيدي ولد ديدي وكل تأثيره
كماتحمّس لنصرة الحزب الذي مرجعيته،ابن نزيل رأس الطارف ،ابناء مصرنا العميقة،مثل ممثلي أخوالي،من أهل الجود ولدالسالك:إدومو ولد العباس؛وقيادات “الخالفة الخظرة “كعمار جارا ومحمد والموظفون السامون،من أبنائنا الذين جاؤوا،على بكرة أبيهم. وأذكر،منهم،على سبيل المثال، لا الحصر:الخليفه ولد الناهي وابراهيم ولد بي وحرمه ولد يالي..
لهؤلاء،جميعا ولشعبنا الصادق الملتزم،في ارجاء مقاطعتنا المحروسة،كما دعا،لها سيدي عبدالله ولد الحاج ابراهيم، كل تشكراتنا وامتناننا،في الحملة وعرفاننا،بالجميل..
والكرة الان،في مرمى،فيمن نهنئكم،وقد نالواثقة الحزب،حين رشّحّم ،والناخبون، حين منحوهم أصواتهم،بحب وحزبية…
وبالله التوفيق.